الفائزين لعام 2024

توليد النفايات: تنتج المملكة العربية السعودية 821 ألف طن من نفايات النخيل سنويًا.
إمكانية إنتاج النفايات: يمكن استخدام 70% من هذه النفايات في المنتجات الخشبية، مما يقلل من التأثير البيئي.
نمو السوق: من المتوقع أن ينمو الطلب على الألواح الخشبية بنسبة 34% بحلول عام 2028.
الإنتاج الصديق للبيئة: يوفر الجدوى الاقتصادية والفوائد البيئية.
الاستدامة: يتماشى مع أهداف الاستدامة في المملكة العربية السعودية ويعزز الاستخدام الفعال للموارد.

يستفيد مزارعو النخيل الصغار في دول مجلس التعاون الخليجي من مجفف يعمل بالطاقة الشمسية بتكلفة منخفضة
يمكنه إنضاج وتجفيف التمور بكفاءة، فضلاً عن الفواكه والخضروات والأعشاب الأخرى.
تتميز التمور المجففة بقابلية تسويقية محسنة من حيث اللون والمظهر.
تتم عملية التجفيف بطريقة صحية وصديقة للبيئة.

يقدم هذا الاختراع نظام حصاد ذاتي الاحتواء لأشجار النخيل، يجمع بين نظام حصاد وصيانة متعدد الوظائف، وآلية رفع، ومنصة شاحنة. يتميز نظام الحصاد بحوض كبير بفتحة مركزية على طول حافته الخلفية، مصمم لتطويق جذع النخيل وجمع الثمار أثناء الحصاد. يتم تثبيت مسار دائري داخل الحوض، مقسم إلى قسمين أحدهما ثابت والآخر متحرك لتطويق جذع النخيل. يتم وضع قاعدة منزلقة ذات درجتي حرية على المسار الدائري، تحمل ذراعًا آلية أو نظام تعبئة. تسمح هذه القاعدة للذراع الآلية أو نظام التعبئة بالتحرك حول النخيل وعموديًا عليه، مما يضمن تحديد المواقع بدقة للحصاد. يتم دعم الحوض والمسار الدائري بواسطة نظام رفع يتضمن رافعة مقصية للحركة الرأسية، مما يتيح لنظام الحصاد الوصول إلى قمة الشجرة. يتم أيضًا تضمين نظام فرعي مائل لإمالة الحوض عند تفريغ الثمار المحصودة. يتم تثبيت نظام الحصاد بأكمله وآلية الرفع على ذيل الشاحنة، والذي يتميز بفتحة لاستيعاب جذع النخيل في وسط الماكينة.

تطوير حلول لإعادة تدوير مخلفات زراعة النخيل وتحويلها إلى مواد مستدامة ذات مستويات طلب كبيرة وبناء اقتصاد حيوي دائري قائم على المعرفة في المنطقة العربية من هذه الموارد غير المستغلة بشكل كامل.

تفيد تقنيات PalmFil® وPalmPeat® المجتمع والاقتصاد والبيئة من خلال إعادة اكتشاف الموارد المتجددة غير المستغلة بشكل كامل والتي غالبًا ما تُعتبر نفايات، وتوسيع نطاق المواد الطبيعية المستدامة، وزيادة التنوع البيولوجي.

175 ألف طن من السماد عالي الجودة من أكثر من 450 ألف متر مكعب من مخلفات النخيل تم جمعها من 3500 هكتار
يعزز المنتج خصوبة التربة ويزيد من احتباس الماء بنسبة 26% ويعزز إنتاجية المحاصيل بنسبة 40% مع تقليل استخدام المدخلات الكيميائية.
يلبي منتج السماد جميع المعايير السعودية والدولية، بما في ذلك نسبة الكربون إلى النيتروجين المثلى ومحتوى المغذيات الكبرى والصغرى ودرجة الحموضة والتوصيل الكهربائي وقدرة تبادل الكاتيون والكثافة الظاهرية.
سيتم تطبيق منتج السماد على 3000 هكتار من بساتين النخيل.
تدريب عملي لـ 350 مشاركًا، بما في ذلك المزارعون ورواد الأعمال الشباب والطلاب، للترويج لنموذج قابل للتطوير لإعادة تدوير النفايات في صناعة النخيل العالمية

نتائج البحث:

• نظام لتطوير حشوات الألياف الدقيقة/النانوية من نخيل التمر وتوصيفها لاحقًا. يتألف النظام من: وحدة تطوير لإعداد الألياف الدقيقة/النانوية المنتجة من مصدر الألياف الصافية الكسرية لنخيل التمر، ووحدة تحليل السمات لإجراء تحليل لحجم الحشوات الدقيقة/النانوية وتركيبها الكيميائي، لتحديد محتوى ألفا-سليلوز والهيميسليلوز.

نتائج البحث:

• تم استخدام السليلوز المستخرج من نفايات نخيل التمر وفقًا لطريقة مبتكرة لإنتاج عوازل تعتمد على الهلام الهوائي ذات قدرة عزل حرارية عالية. أظهرت الهلاميات الهوائية المحضرة توصيلًا حراريًا منخفضًا (0.033–0.065 μ∕〖(μ∙μ)〗)، وكثافة منخفضة (0.08–0.15 μ∕〖μ〗^3)، وانتشارًا حراريًا منخفضًا (0.06–0.022 μ∕〖μ〗^2∕𝑠)، ومعامل امتصاص للصوت 0.9. يوفر عملنا مزيدًا من الأفكار فيما يتعلق بإمكانية تصنيع وتطبيق العزل القائم على نفايات نخيل التمر.

نتائج البحث:

• تم تطوير وتسجيل براءة اختراع بطريقة آمنة وصديقة للبيئة واقتصادية وفعالة من حيث التكلفة لتصنيع جسيمات البلاتين النانونية من مستخلص التمور السعودية بهدف تعزيز وتنمية البيئة المستدامة باستخدام منتج محلي ومورد طبيعيي متوفر في المملكة العربية السعودية في صناعة الادوية مما يساهم في اقتحام التمور في مجال الصناعة كتصنيع الأدوية من مستخلصات التمور.
• مميزات الابتكار يساهم في تطوير تصنيع جسيمات البلاتين النانونية من مستخلص التمور السعودية ذات حجم صغير (10 نانومتر) وعالية الاستقرار وخافضة للتوتر السطحي وقابلة للتحلل البيولوجي وكمنتج دوائي مضاد للأكسدة ومضاد للبكتريا والفطريات ومضاد للأورام السرطانية وعلاج فعال ضد السمية ، ويعتبر الابتكار إضافة جديدة في مجال الكيمياء الخضراء والنانو الصديق للبيئة وذو اصالة ذا جانب ابداعي وعلاجي وأيضا الابتكار اثبت قدرته على توصيل الأدوية حيث تم الوصول لمركبات جديدة طبيعية وحديثة لم يسبق اكتشافها ذات تطبيقات صيدلانية علاجية كمضادات طبيعية وليس لها آثار جانبية لانعدام سميتها.

نتائج البحث:

• لقد قمنا بتطوير منصة زراعة الأنسجة جنبًا إلى جنب مع أول تحول وراثي مستقر لأصناف مختلفة من نخيل التمر بما في ذلك العجوة. كان استخدام أحدث الأدوات الجزيئية، مثل أجهزة إرسال اللون المرئية ومنظمات الشكل، أمرًا أساسيًا لهذه الدراسة. يفتح بحثنا آفاقًا جديدة لتطوير أدوات جزيئية وتكنولوجية حيوية تهدف إلى تحسين حماية نخيل التمر والحفاظ عليه وإنتاجه. نحن الآن قادرون على استخدام تقنيات هندسة الجينوم لإنشاء أشجار نخيل ذات نمو متسارع وعائد أعلى ومقاومة أكبر للإجهاد.

نتائج البحث:

• يهدف هذا المشروع إلى تثمين بذور النخيل من خلال تحويلها إلى مواد تغليف غذائية ذكية ومضادة للميكروبات وقابلة للتحلل البيولوجي ومنتجات غذائية وظيفية قيمة. وبشكل عام، سيساهم هذا المشروع في (أ) تقليل التأثير البيئي، (ب) تعزيز استدامة صناعة الأغذية الزراعية، و(ج) تحسين جودة المواد الغذائية وخصائصها المعززة للصحة.

نتائج المنتج:

• تزدهر أشجار النخيل بكثرة في المملكة العربية السعودية. ولكن للأسف، في نهاية كل موسم، يحرق معظم المزارعين بقايا الأشجار، مما يؤدي إلى انبعاث ملايين الأطنان من ثاني أكسيد الكربون. ويؤدي حرق مليون طن من مخلفات أشجار النخيل إلى إطلاق ما يقرب من 2 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون في المملكة العربية السعودية، وهو ما يشكل مصدر قلق بيئي كبير فضلاً عن فقدان موارد المواد العضوية النادرة.يقدم هذا الابتكار الحاصل على براءة اختراع تقنية عملية تجمع بشكل أساسي بين بقايا الأشجار (العضوية) والأسمدة المعدنية (المعادن) في سماد عضوي فائق الحبيبات المعدنية (OSG). إن فكرة تحويل مخلفات الأشجار إلى حبيبات فائقة العضوية المعدنية هي أول اختراع إقليمي يعد بتوفير كل من المواد العضوية والأسمدة المعدنية في وقت واحد.تم تصميم العملية لخلط أي مصدر لمخلفات نخيل التمر فعليًا مع أي سماد معدني لإنتاج حبيبات فائقة العضوية المعدنية (OSGs). تم تطوير نسب المنتجات العضوية إلى المعدنية بناءً على أنواع التربة واحتياجات النباتات من المغذيات. المكونات المعدنية مثل اليوريا وفوسفات ثنائي الأمونيوم وكبريتات البوتاسيوم بنسب متوازنة مناسبة لاحتياجات نخيل التمر الغذائية بناءً على العمر والتنوع وأنواع التربة.تم دمج إضافات أخرى، مثل العناصر النزرة والمنشطات الحيوية ومكيفات التربة في الخليط أثناء وبعد تكديس الحبيبات.في ظل ظروف التركيب هذه، قدمت OSGs ميزات مميزة من النيتروجين البطيء الإطلاق والفوسفور ومغذيات البوتاسيوم، بالإضافة إلى المادة العضوية التي تعمل على إثراء التربة الفقيرة. علاوة على ذلك، تجنبت هذه العملية الفعالة من حيث التكلفة حرق النفايات والمخاوف البيئية وفقدان الكربون العضوي للنبات. إن استخدام OSGs كمصدر لكل من البصمة الكربونية المنخفضة والمواد المغذية الغنية يعزز الزراعة المستدامة لمناطق إنتاج نخيل التمر.

نتائج المنتج:

• يعالج D-MicroFeed  تحديًا رئيسيًا في أنظمة تربية الأحياء المائية المعاد تدويرها (RAS)، والتي تعد مكلفة بسبب الحاجة إلى مصادر كربون خارجية لدعم نمو البكتيريا في المرشحات الحيوية. من خلال الاستفادة من نفايات بذور التمر، فإنه يقلل من تكاليف التشغيل، ويخفض البصمة الكربونية، ويعزز الابتكار في تحويل النفايات إلى موارد.تركيبة مبتكرة بأسعار معقولة بشكل استثنائيانخفاض ملحوظ في التكلفة بنسبة تزيد عن 90%مستدامة للغاية

نتائج المنتج:

• تركيبة جديدة تحتوي على التمر والحبة السوداء والعسل، تقدم خيارًا خاليًا من المواد الحافظة للرياضيين وعشاق اللياقة البدنية وأولئك الذين يعيشون أنماط حياة نشطة، بما في ذلك الحجاج والعمرة الذين يبحثون عن مكمل صحي مناسب. يوفر جل الطاقة الفريد هذا خيارًا ميسور التكلفة بمؤشر جلايسيمي منخفض (مؤشر جلايسيمي 50)، مما يعزز مستويات الطاقة الثابتة ويقلل من خطر حدوث ارتفاعات مفاجئة وانهيارات.

نتائج المنتج:

• هناك العديد من الآفات الحشرية التي تصيب أشجار النخيل. والعديد من الطرق الممكنة للسيطرة على هذه الآفات بما في ذلك المبيدات الحشرية، ومصائد الجذب والقتل، وتعطيل التزاوج القائم على الفيرمونات، وإطلاق الدبابير الطفيلية وما إلى ذلك. ومع ذلك، لتحقيق السيطرة الفعالة، يجب على المزارع معرفة الحشرات الموجودة في حقله، من حيث الجنس/النوع/المرحلة العمرية.يقوم جهاز FarmSense FlightSensor  بإرسال هذه المعلومات رقميًا في الوقت الفعلي، مما يسمح للمزارعين باتخاذ إجراءات فورية، والسيطرة على الآفات بشكل مثالي.